الممارسات الإدارية التي تؤثر في الإبداع:
صفحة 1 من اصل 1
الممارسات الإدارية التي تؤثر في الإبداع:
1:التحدي:عن طريق تعيين الشخص المناسب في الوظيفة المناسبة والتي تتصل بخبراته و مهاراته و ذلك يؤدي إلى توقد شعلة الإبداع لديه،كما أن التسكين في المكان غير المناسب يؤدي إلى الإحباط و الشعور بالتهديد.
2:الحرية:وتتمثل في إعطاء الموظف الفرصة لكي يقرر بنفسه كيف ينفذ المهمة المسندة إليه،فذلك ينمي الحافز الذاتي و حاسة الملكية لديه و في الواقع نجد بعض المديرين يغيرون الأهداف بإستمرار أو أنهم يفشلون في تحديد الأهداف و أخرين يمنحون الحرية بالإسم فقط ويدعون أن الموظفين ليس لديهم المقدرة على التوصل لحلول إبداعية.
3:الموارد:أهم موردين يؤثران على الإبداع هما :الوقت و المال وتوزيعهما يجب أن يكون بعناية فائقة لإطلاق شرارة الإبداع عند الجميع و على العكس،كما أن مساحة المكان الذي يعمل فيه الموظف كلما كانت واسعة كلما حركت الخيال المبدع أكثر.
4:ملامح فرق العمل:كلما كان فريق العمل متآلفا و متكاملا كلما أدى ذلك إلى مزيد من صقل المهارات التفكير الإبداعي و تبادل الخبرات و يكون ذلك من خلال:
-الرغبة الأكيدة للعضو في تحقيق أهداف الفريق.
-مبادرة كل عضو إلى مساعدة الأخرين و خاصة في الظروف الصعبة.
-ضرورة تعرف كل عضو على المعلومات المتخصصة التي يحضرها الأعضاء الآخرين للنقاش.
5:تشجيع المشرفين:حيث أن معظم المدرين دائما مشغلون و تحت ضغط النتائج يفوتهم تشجيع المجهودات المبدعة الناجحة و غير الناجحة ، فلابد من تحفيز الدافع الذاتي حتى يتبنى الموظف المهمة و يحرص عليها و يبدع فيها و المؤسسات الناجحة نادرا ما تربط بين الإبداع و بين مكافآت مالية محددة و المفترض أن يقابل المدير أو المشرف الأفكار الإبداعية بعقل منفتح و ليس بالنقد أو بتأخر الرد أو بإظهار رد فعل يحطم الإبداع.
6:دعم المنظمة:إن تشجيع المشرفين يبرز الإبداع و لكن الإبداع حقيقة يدعم حينما يهتم به قادة المنظمة الذين عليهم أن يضعوا نظاما أو قيما مؤكدة لتقدير المجهودات الإبداعية و إعتبار أن العمل المبدع هو قمة الأولاويات ، كما أن المشاركة في المعلومات و في إتخاذ القرارات و التعاون من القيم التي ترعى الإبداع.
2:الحرية:وتتمثل في إعطاء الموظف الفرصة لكي يقرر بنفسه كيف ينفذ المهمة المسندة إليه،فذلك ينمي الحافز الذاتي و حاسة الملكية لديه و في الواقع نجد بعض المديرين يغيرون الأهداف بإستمرار أو أنهم يفشلون في تحديد الأهداف و أخرين يمنحون الحرية بالإسم فقط ويدعون أن الموظفين ليس لديهم المقدرة على التوصل لحلول إبداعية.
3:الموارد:أهم موردين يؤثران على الإبداع هما :الوقت و المال وتوزيعهما يجب أن يكون بعناية فائقة لإطلاق شرارة الإبداع عند الجميع و على العكس،كما أن مساحة المكان الذي يعمل فيه الموظف كلما كانت واسعة كلما حركت الخيال المبدع أكثر.
4:ملامح فرق العمل:كلما كان فريق العمل متآلفا و متكاملا كلما أدى ذلك إلى مزيد من صقل المهارات التفكير الإبداعي و تبادل الخبرات و يكون ذلك من خلال:
-الرغبة الأكيدة للعضو في تحقيق أهداف الفريق.
-مبادرة كل عضو إلى مساعدة الأخرين و خاصة في الظروف الصعبة.
-ضرورة تعرف كل عضو على المعلومات المتخصصة التي يحضرها الأعضاء الآخرين للنقاش.
5:تشجيع المشرفين:حيث أن معظم المدرين دائما مشغلون و تحت ضغط النتائج يفوتهم تشجيع المجهودات المبدعة الناجحة و غير الناجحة ، فلابد من تحفيز الدافع الذاتي حتى يتبنى الموظف المهمة و يحرص عليها و يبدع فيها و المؤسسات الناجحة نادرا ما تربط بين الإبداع و بين مكافآت مالية محددة و المفترض أن يقابل المدير أو المشرف الأفكار الإبداعية بعقل منفتح و ليس بالنقد أو بتأخر الرد أو بإظهار رد فعل يحطم الإبداع.
6:دعم المنظمة:إن تشجيع المشرفين يبرز الإبداع و لكن الإبداع حقيقة يدعم حينما يهتم به قادة المنظمة الذين عليهم أن يضعوا نظاما أو قيما مؤكدة لتقدير المجهودات الإبداعية و إعتبار أن العمل المبدع هو قمة الأولاويات ، كما أن المشاركة في المعلومات و في إتخاذ القرارات و التعاون من القيم التي ترعى الإبداع.
ahlem- عضو فضي
- عدد المساهمات : 258
نقاط : 578
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 11/05/2011
العمر : 35
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى